26 يناير 2020
الاتحاد الوطني
لطلبة المغرب
المركب الجامعي سايس
ورقة تعريفية بالشهيد محمد الفيزازي
ازداد الشهيد يوم 01
/ 08/ 1990 بحي الخشيبة ببلدية ظهر السوق (مرنيسة) بإقليم تاونات، حيث تابع دراسته
الابتدائية بنفس المنطقة بمدرسة "كعب بن زهير" والإعدادية بإعدادية "أنوال"،
موسم 2008/2009 حصل على شهادة الباكالوريا شعبة الآداب بثانوية عبد الكريم الخطابي .
التحق موسم 2009/
2010 بكلية الآداب والعلوم الإنسانية سايس فاس شعبة الدراسات الانجليزية، حيث كان
يتابع دراسته بالسداسية الخامسة .
أصيب على إثر التدخل القمعي الوحشي في حق الجماهير الطلابية بالحي الجامعي سايس فاس يوم 14/ 01 / 2013 أثناء دفاعها وضدا على تدنيس حرمة الجامعة ومطالبها العادلة والمشروعة في التغذية والسكن خصوصا في ظل الدينامية النضالية التي عرفها الموقع آنذاك، حيث تلقى الشهيد محمد الفيزازي ضربات على مستوى الرأس تسببت له في نزيف داخلي بالإضافة إلى كسر على مستوى الرجل والانف، ليلفظ أنفاسه الأخيرة يوم السبت 26/ 01 / 2013 بالمستشفى الجامعي (CHU) بفاس في جو يطبعه السرية والتعتيم من طرف النظام القائم على جريمته الشنعاء كما فعل مع شهداء الشعب المغربي السابقين، حيث رفض تسليم جثمانه الى عائلته ولم يقم بتسليمها إلا بعد مرور أسبوع، وذلك تحت ذريعة أن الشهيد دخل إلى المستشفى باسم مجهول، وإجراء التشريح الطبي للجثة بمدينة الدر البيضاء. وهكذا سيظل يوم 26 يناير 2013 يوما مشهودا في تاريخ الحركة الطلابية خصوصا والشعب المغربي عموما، يوم نقف فيه اجلالا واكبارا لشهيد موقع سايس- فاس الشهيد محمد الفزازي ذي 22 ربيعا لينضاف الى قائمة شهداء الحركة الطلابية والشعب المغربي.
أصيب على إثر التدخل القمعي الوحشي في حق الجماهير الطلابية بالحي الجامعي سايس فاس يوم 14/ 01 / 2013 أثناء دفاعها وضدا على تدنيس حرمة الجامعة ومطالبها العادلة والمشروعة في التغذية والسكن خصوصا في ظل الدينامية النضالية التي عرفها الموقع آنذاك، حيث تلقى الشهيد محمد الفيزازي ضربات على مستوى الرأس تسببت له في نزيف داخلي بالإضافة إلى كسر على مستوى الرجل والانف، ليلفظ أنفاسه الأخيرة يوم السبت 26/ 01 / 2013 بالمستشفى الجامعي (CHU) بفاس في جو يطبعه السرية والتعتيم من طرف النظام القائم على جريمته الشنعاء كما فعل مع شهداء الشعب المغربي السابقين، حيث رفض تسليم جثمانه الى عائلته ولم يقم بتسليمها إلا بعد مرور أسبوع، وذلك تحت ذريعة أن الشهيد دخل إلى المستشفى باسم مجهول، وإجراء التشريح الطبي للجثة بمدينة الدر البيضاء. وهكذا سيظل يوم 26 يناير 2013 يوما مشهودا في تاريخ الحركة الطلابية خصوصا والشعب المغربي عموما، يوم نقف فيه اجلالا واكبارا لشهيد موقع سايس- فاس الشهيد محمد الفزازي ذي 22 ربيعا لينضاف الى قائمة شهداء الحركة الطلابية والشعب المغربي.
يا
شهيد ارتاح إرتاح .................سنواصل الكفاح
من
يكرم الشهيد...........................يتبع خطاه
0 التعليقات:
إرسال تعليق