الثلاثاء، 30 أبريل 2019

30 أبريل 2019// أوطم// الحي الجامعي الأول إناث-سايس// تظاهرة تنديدية بهزالة الوجبات المقدمة بالمطعم الجامعي و سوء جودتها (تقديم حليب منتهي الصلاحية) والمطالبة بتحسين جودتها كما وكيفا، وكذا التعبئة لتخليد العيد الأممي للطبقة العاملة.


30 أبريل 2019

الاتحاد الوطني لطلبة المغرب                                  الحي الجامعي الأول إناث-سايس

تظاهرة تنديدية بهزالة الوجبات المقدمة بالمطعم الجامعي و سوء جودتها (تقديم حليب منتهي الصلاحية) والمطالبة بتحسين جودتها كما وكيفا، وكذا التعبئة لتخليد العيد الأممي للطبقة العاملة.











30 أبريل 2019// أوطم// الحي الجامعي 3 إناث-سايس// جانب من التعبئة لتخليد العيد الأممي للطبقة العاملة، والتفاعل في التاريخ المشبوه لامتحانات الدورة الربيعية لكلية الآداب سايس.


30 أبريل 2019

الاتحاد الوطني لطلبة المغرب                            الحي الجامعي 3 إناث-سايس

جانب من التعبئة لتخليد العيد الأممي للطبقة العاملة، والتفاعل في التاريخ المشبوه لامتحانات الدورة الربيعية لكلية الآداب سايس.






المعتقل السياسي مصطفى شعول// مؤامرةأبريل: الأسئلة الموجعة التي لم تطرح بعد ؟!


المعتقل السياسي مصطفى شعول

السجن السيء الذكر: "عين عائشة" -تاونات

مؤامرةأبريل:
 الأسئلة الموجعة التي لم تطرح بعد ؟!
                 
القاعدة عندنا حيث القتلة و المفترسون يحكمون، ويمتصون دماء الشعب تقول: من يغرد خارج السرب ينسف... يعتقل فيرمى خلف القضبان... أو يغتال ...ثم يقبر ليجبر على الصمت وإلى الأبد.
 الرفاق، هم معتقلون سياسيون... قاعديون الانتماء، محكمون بقضاء سبعين سنة داخل السجن.. هو حكم ثقيل وقاسي جدا، بكل ما تحمله الكلمة من معنى...و العبارة من دلالة...نعم دفنا في السجن هنا.. و دفن الشهيد مصطفى في القبر هناك... و بين هنا و هناك... عائلات مكلومة ومجبرة على دفن آلامها و جراحها و مآسيها في القلب و إلى الأبد. معتقلي مؤامرة أبريل، هم أولئك المناضلين الذين خرجوا عن الخطوط المرسومة من طرف النظام القائم والتي يحتكم إليها من كان قدره أن يكون "مغربيا" فكأنها نحو سيبويه الذي لا يراجع!!...اختاروا النضال ضد النظام و خارج سرب النظام...كانت و لا زالت مهمتهم أن يبنوا... و للنظام خبراء مؤامرة مهمتهم أن يهدموا...أن ينسفوا.
و بصفتي واحد من هؤلاء الرفاق الذين اكتووا بلهيب ألسنة التآمر الحارقة و ربما و بشكل مضاعف وددت مشاركتكم في هذه الأيام النضالية  أيام الشهيد و المعتقل في نسختها الخامسة المتزامنة و الأسبوع الأخير من شهر أبريل من كل سنة، حيث يؤرخ لتعرض النهج الديمقراطي القاعدي والحركة الطلابية بموقع ظهر المهراز بفاس لأخطر مؤامرة اجتثاث من طرف النظام، و القوى الظلامية، و بين هذا الماضي والحاضر تاريخ مسافته خمس سنوات من السجن، من الألم و والمعاناة، من التعذيب و الترحيل من سجن لآخر، من واد من دموع أمهات المعتقلين و الشهداء، من الجوع، من البرد.. من ملاحم بطولية و مواقف مشرفة.. من صمود ومواصلة الطريق… البقاء على قيد النقاء… ولا نقبل مواساتك. .. ولا تعاطفكم... و العزاء وحده لا يبلسم الجراحات النازفة.
أنا لا أخلد ذكرى مؤامرة...أنا أخلد معكم ذكرى مأساة أليمة …ذكرى محاولة إقبار توجه و حركة و مسار.. إذ لطالما وصفت مؤامرة أبريل بمأساة، لما تحمله هذه الأخيرة من عمق تراجيدي، ومن دلالات سياسية ترمز إلى المحن والصمود، وتبعات اجتماعية و إنسانية متواصلة و منحوتة في المكان و الزمان، وما خلفته من سنوات سجن طويلة مستمرة معها انفعالات و دموع و غضب و عواطف و آلام و مخاوف و آمال وسط المحيط العائلي و القريب منا، ولذا أعتبر بادئ الأمر، هذه الذكرى الخامسة فرصة تطهير -كتارسي catharesفردي، أو ربما جماعي، من أجل الاعتراف بنواقصنا و قصورنا، وتجاوز السلبيات وتدعيم الايجابيات و الانطلاق بنفس جديد ومتجدد، هذا من جهة، و كذلك من أجل تنقية النفس من انفعالاتها الضارة و صهر العواطف و توجيهها إلى خلق التوازن النفسي، والتخلص من الأفكار السلبية و الأحكام المسبقة بالعداء والتجني اتجاه الذات و الآخر، فرصة تنقية الروح... وهذا إذا أردنا أن نعيش الحياة باتجاه الأمام، فينبغي أن تكون لنا الجرأة على مفاجأة أنفسنا و واقعنا بقرارات تحدث تغير ما شريطة أن يكون التقدم إلى الأمام لا الوراء .
عودتنا إلى المؤامرة و السنوات الخمس التي مضت، ليس من باب الوقوف عند الألم ،طبعا أو محاولة منا تضميد الجراح العميقة بصوت عال ومسموع، عودتنا مقرونة لعودة أسئلة ، وسماها البعض أنها أسئلة موجعة لم تطرح، و تعمدت أن أضع عبارته كما نشيط هذا العمل، و يعتبر السؤال حول ما جرى بظهر المهراز يوم 24أبريل 2014،هل هو مؤامرة في حق القاعديين أم "جريمة قتل المسمى الحسناوي"؟ هذا السؤال المركزي الذي تتفرع منه أسئلة جزئية و تفاصيل أخرى سنتطرق لها في المستقبل القريب في الجزء الثاني من هذا العمل .
أسجل: أولا، هذا السؤال وغيره من الأسئلة، بالنسبة لي و للمعتقلين السياسيين ليس سؤال موجع، فعدم طرحه و التطرق إليه هو الوجع الحقيقي، و أتذكر أننا في بداية هذه التجربة الإعتقالية، طرحنا للنقاش التفاعلي المفتوح أسئلة أكثر دقة و شمولية و إحاطة حول ما جرى سواء فيما بيننا كمعتقلين سياسيين، وحتى مع الطلبة الزوار في قاعة الزيارة بالسجن المحلي "عين قادوس" بفاس، و نفس العمل النضالي قام به الرفاق على مستوى الجامعة و خارجها على جميع الأصعدة، كما أتذكر أننا تقدمنا إلى الرأي العام بمجموعة من الكتابات و الأعمال تدور أساسا حول موضوع المؤامرة و سياقها و أبعادها، و أستحضر أيضا عدة كتابات مهمة للعديد من المناضلين ما هي إلا مجهودات محترمة بفضلها تبين الخيط الأسود من الخيط الأبيض لفئة عريضة من الرأي العام التي اعتراها الغموض و التشويه الذي قاده الظلام و النظام و الأبواق المأجورة، مع استمرار الاعتقال و موازاة مع المحاكمات الصورية، وفي إطار المزيد من الوضوح و التدقيق و تنوير الرأي العام، تقدمنا كتابة و بشكل جماعي بتقرير مفصل حول المؤامرة من ألفها إلى يائها، مع تضمينه التصريحات الخاصة بالرفاق المعتقلين السياسيين وعناصر القوى الظلامية، وكذلك موضوع الندوة الوهم مرفوقا بفصل خاص بالوفاة الملغزة للمسمى "الحسناوي"، وهذا التقرير يجيب على أسئلة الفضوليين وعشاق التفاصيل، ولكن وبعد مرور خمس سنوات من الاعتقال، وما حملته هذه المدة الزمنية من معطيات وشواهد جديدة وأدلة تؤكد صحة ما صرحنا به من حقائق و وقائع وما حذرنا منه من أبعاد وأهداف المؤامرة الرامية إلى تصفية المكاسب التاريخية و حرمان أبناء الشعب من حقوقهم المشروعة والعادلة في التعليم، نجد وللأسف فئة من البشر لا زالت تشتكي من الغموض رغم انفضاح المؤامرة و أهدافها الخسيسة التي أصبح جزء منها محقق في الواقع، ولهذا أعتقد أن طرح سؤال المؤامرة من لدن هذه الفئة يحكمه منطقين لا ثالث لهما، الأول هو أننا كرفاق معنيين بالأمر، قصرنا في عملنا وعجزنا على إيصال الفكرة الصحيحة إلى هذه الفئة و إقناعها و كسبها إلى صف النضال ضد النظام و الظلام، والثاني أن الواقف وراء حملات التجريم و الإدانة هذه، هي فئة ألفت اعتماد هذا الأسلوب التشهيري و العدائي للتنفيس عن أزمتها الداخلية وعزلتها الخانقة و كإعلان منها، كونها لازالت موجودة رغم أنها أضحت مستحاثه لا ينقصها إلا التحنيط و الدفن إكراما لها، فهذا هو مسار التاريخ ومن اختار معاكسته فقد اختار بذلك أن يعيش على هامشه.
إن الحاضر لا يتأسس من فراغ فهو بعض نتاج الماضي، فلا يفهم إلا في علاقة به عن طريق التفكير المتمعن في قيمة تلك العلاقة و هي إيجابية تتطلب الدعم أم سلبية تفرض التجاوز، ولا يوجد ماض كله سلبيات أو كله إيجابيات، فضلا عن أن عملية الفهم ذاتها لا تحصل إلا بتحويل الماضي من ذكرى وجدانية إلى معطيات تاريخية يمكن تقييمها موضوعيا، فإذا كان هذا الماضي غير مرفوض فينبغي أن يكون مقبولا من جهة كونه تجربة تضيء الحاضر، لا مرجعا يحتكم إليه أو يسعى إلى النسج على منواله، فالماضي فضاء تجربة بينما المستقبل فضاء توقع وطموح، فلا تناقض بينهما، إذا بقي كل منهما في حدود موقعه اللائق به.
 و المؤامرة كجزء من الماضي الممتد في الحاضر، في حلقات و أشكال متنوعة، كحدث مادي عاصف، جرى في الواقع وليس في الذهن و الخيال، حدث قريب له تضاريس و تفاصيل و دقائق، ملوث بسياقه الواقعي، فيستحيل قراءته معزولا أو بشكل مجرد ومتعسف قصد الخلوص للقراءة المريحة التي تعفي صاحبها عناء البحت وتقصي الحقائق من عين المكان و بشكل موضوعي و بالتالي قابلية التصريح بما شاء و حسب الطلب و قيمة العرض، و هؤلاء يشبهون طابور الأشخاص الذين يجلسون في محيط المحاكم الرجعية يمتهنون شهادة الزور مقابل المال، حيث أنهم مستعدون أن يجلسوا يصرحوا بأي شيء دون خجل ولا تأنيب ضمير، وهذه القراءة السياسية المعتوهة توهم أصحابها أن ما يمكن تصوره نقيا في الذهن يمكن العثور عليه أو تحقيقه بدرجة النقاء نفسها في الواقع وهذه الحقيقة تظهر جليا في تصريحات الشاهد المأجور الذي كان يحضر في المحاكمات الصورية، الذي كان يفشل مرات عديدة في تكرار نفس التصريح و بالتالي فضح بتصريحاته المتناقضة من جلسة إلى أخرى جزء كبير من المؤامرة.
نلمس العذر للعديد من الناس الذين انساقوا مؤقتا مع خطاب تجريم المناضلين، بسبب ابتعادهم عن تتبع الوضع في الجامعة والشارع عموما، وحملات التشويه و التحريض التي خاضتها كتائب الظلام و فيالق النظام ضدنا، وكل هذا شكل لهم عائق أمام الفهم و التحليل، لكن لا نجد لهم عذرا عن عدم إقدامهم على المراجعة و النقد الذاتي و تقديم الاعتذار للنهج الديمقراطي القاعدي و للجماهير المناضلة بعد مرور خمس سنوات من عمر المؤامرة و أصبحت كحقيقة مادية ملموسة الأثر، بدءا بالاعتقالات التي طالت الرفاق، والمحاكمات الصورية وما عرفته من تطورات و حقائق مثيرة وصولا إلى الأحكام الصورية و ناهيكم عن الآثار المدمرة و الأهداف التي ترجمت في الجامعة إلى وقائع... لكنهم مصرين على معاكسة الحقيقة رغم ارتطامهم بالجدار، الشيء الذي جعلني أتساءل معهم، هل أن توجيه أقلامكم السامة و قرع شفاهكم المتسخة ضد المعتقلين السياسيين و الرفاق عموما هو أمر أقل تكلفة و أسلم عاقبة من توجيهها ضد النظام و رموزه؟ أو ليس نقد الرفاق و التهجم عليهم و الطعن في شخصهم هو تجارة رابحة لكثرة أعدائهم و استعدادهم للنيل منهم بأي وسيلة كانت؟ كيف يعقل أن يكرس المرء مدة خمس سنوات من حياته للتهجم على المعتقلين السياسيين و إصدار الأحكام و الاتهامات المجانية في حقهم؟ واضح تماما أن مثل هذه الجرأة على الاتهام و التنطع لا يمكن أن تكون جرأة مناضل، مفكر حقيقي، و إنما هي جرأة "وكيل عام": إنها جرأة شرطية، وقاحة بوليس، و للأسف هذه الأحكام الرخيصة لا يطلقها أشخاص نجهلهم، بل كانوا بالأمس القريب  على مرمى حجر منا، و طالما طرحوا أنفسهم كنماذج لاقتداء بها في الفكر و الممارسة؟ ألا يتوجب علينا أن نرثي للحياة السياسية التي يكون نماذجها في هذا المستوى من هذه الطينة من الكائنات البشرية؟ إن الموضوعية لا تعني الحياء مطلقا، كما أن النقد لا يرادف بتاتا الهجوم و القدح و "أكل لحم أخيك" الميتة و غدرا، لأن النقاء الحقيقي لا يكافح ضد أشخاص بل ضد وقائع، و لهذا فمهما جند النظام من عناصر أو فرق مشبوهة و دعمها إعلاميا و ماديا و جعل منها ذيلا له و عكازة يرتكز عليها في الجامعة المغربية في ضرب الفعل النضالي الجذري و تعطيل المعارك و تعميق الحظر العملي على أوطم.... فإنها ستفشل أمام صمود المناضلين و كفاحية الجماهير الواعية بمصالحها، لأنها عكازات مصطنعة و موهومة و كراكيز عاجزة، إذ سرعان ما تنهار عند أدنى اختبار، فالتاريخ السائر إلى الأمام سيعصف بكل من يعاكس حركته و مسيرته التقدمية.
 إن ما حدث يوم 24أبريل 2014، بجامعة ظهر المهراز هو مؤامرة نفذت داخل قلعة ظلت حصينة على استهدافات الأعداء، فكما اجتاح الإغريق بحصان خشبي كبير كخدعة لاختراق أسوار مدينة طروادة للتنكيل بشعبها و القضاء على معالمها و إحراقها ... اجتاح النظام و صنيعته القوى الظلامية بحصان اسود مماثل لشرعنة هجومهم على القاعديين و الجماهير و معاركها البطولية و حجب الشمس على خيرة المناضلين لمدة سبعين سنة وراء السجون... و الهدف تمرير مخططات طبقية معادية لمصالح الشعب المغربي في حقل التعليم...و هكذا سرنا مثل طروادة و سكانها  لكن رغم الحصار الرهيب قاومت وظلت منيعة على اليونانيين و حلفائهم وقتذاك، و لم تخترق أسوارها إلى بالحيلة و المكر و الخداع و الدهاء، فحصان طروادة كان بمثابة السم في العسل، شكل بداية نهاية مدينة عظيمة في التاريخ، و بالمقابل قلعة ظهر المهراز حاولوا إقبارها بالتآمر و الإجرام و أساليب ماكرة، ف "وفاة الحسناوي" كان الجسر الذي وضعوه و مشوا فوق جثته لمدة أسبوع و هم يصدرون بيانات الوعيد و الاستكبار المرقمة، التي تستوحي مضامينها من سيفيات المتنبي للتظليل و التجييش للمشاعر لغير الغاية المعلن عنها، فيما كان هدفهم الحقيقي استئصال الخط الكفاحي لأوطم و القلب الذي يضخ الدم الطاهر في شرايين الحركة الطلابية، لكن مصير طروادة كان حزينا على مصير قلعة ظهر المهراز، التي رغم الجراح الغائرة التي أصابت جسدها انبعثت من الرماد كطائر الفنيق لتواصل فتح صدرها الحنون لاحتضان أبناء و بنات الشعب الفقير و المعدم وتلقينهم العلم والمعرفة و دروس في النضال و آليات الصمود و المقاومة الكفيلة بانتزاع الحقوق العادلة و المشروعة. وعليه فوفاة "الحسناوي" كانت القنطرة التي جرت تحتها وفوقها مياه كثيرة، إذن كيف ذلك؟ وما علاقة ندوة المجرم "حامي الدين" و إلغائها ثم الإعلان على وفاة "الحسناوي"؟ وما موقع هذا الأخير في إنجاح تنفيذ المؤامرة و تفاصيل أخرى.
يتبع...
انتظروا قريبا



30 أبريل 2019// أوطم// كلية الآداب-سايس// استمرارا في معركتها النضالية، خاضت الجماهير الطلابية بمعية رفاقها/تها في النهج الديمقراطي القاعدي مقاطعة الدروس في الحصة المسائية وتوجهت بتظاهرة نحو "إدارة" الكلية لتفرض على هذه الأخيرة الرضوخ للحوار على مطالبها العادلة والمشروعة وفي مقدمتها: -برمجة الامتحانات (بعدما أعلنت عليها ملتوية في نهاية شهر ماي) بعد شهر رمضان.فيما بقيت مجموعة من المطالب التي تطرقت إليها لجنة الحوار عالقة تحت مبرر أنها ليست من اختصاص "إدارة" الكلية. ومن هنا دعوة إلى كافة الجماهير الطلابية إلى التشبث بمطالبها العادلة والمشروعة.


30 أبريل 2019

الاتحاد الوطني لطلبة المغرب                                  كلية الآداب-سايس

استمرارا في معركتها النضالية، خاضت الجماهير الطلابية بمعية رفاقها/تها في النهج الديمقراطي القاعدي مقاطعة الدروس في الحصة المسائية وتوجهت بتظاهرة نحو "إدارة" الكلية لتفرض على هذه الأخيرة الرضوخ للحوار على مطالبها العادلة والمشروعة وفي مقدمتها: -برمجة الامتحانات (بعدما أعلنت عليها ملتوية في نهاية شهر ماي) بعد شهر رمضان.فيما بقيت مجموعة من المطالب التي تطرقت إليها لجنة الحوار عالقة تحت مبرر أنها ليست من اختصاص "إدارة" الكلية. ومن هنا دعوة إلى كافة الجماهير الطلابية إلى التشبث بمطالبها العادلة والمشروعة.
ما لا يأتي بالنضال يأتي بالمزيد من النضال










30 أبريل 2019// أوطم// ظهر المهراز// نداء


30 أبريل 2019

الاتحاد الوطني لطلبة المغرب                                          ظهر المهراز

نداء
نتوجه بهذا النداء إلى كل الطلبة والطالبات على أساس التواجد يوم غد الأربعاء 01 ماي 2019 على الساعة 09 صباحا بالساحة الجامعية، من أجل تخليد اليوم الأممي لطبقة العاملة كما دأبت الجماهير الطلابية بالقلعة الحمراء ظهر المهراز تخليده، انسجاما وكفاحية الحركة الطلابية وإسهامها في مسيرة تحرر الشعب المغربي من نير الاستغلال و الاضطهاد الطبقيين.

عاش الأول من أيار

الاثنين، 29 أبريل 2019

29 أبريل 2019// أوطم// الحي الجامعي 3 إناث-سايس// الطالبات إلى جانب مناضلاتهن في النهج الديمقراطي القاعدي ينددن بهزالة الوجبات المقدمة وسوء جودتها والمطالبة بتحسين جودتها كما وكيفا، وكذا التفاعل بخصوص التاريخ المشبوه لبرمجة امتحانات الدورة الربيعية بكلية الآداب سايس.


29 أبريل 2019

الاتحاد الوطني لطلبة المغرب                                     الحي الجامعي 3 إناث-سايس

الطالبات إلى جانب مناضلاتهن في النهج الديمقراطي القاعدي ينددن بهزالة الوجبات المقدمة وسوء جودتها والمطالبة بتحسين جودتها كما وكيفا، وكذا التفاعل بخصوص التاريخ المشبوه لبرمجة امتحانات الدورة الربيعية بكلية الآداب سايس.








29 أبريل 2019// أوطم// الحي الجامعي الأول إناث-سايس// الطالبات بمعية مناضلاتهن في تظاهرة انطلقت من المركب الجامعي ظهر المهراز صوب الحي الجامعي الأول إناث-سايس، تنديدا بغياب الحافلات في ظل استمرار غياب أي أجرأة عملية للوعود المقدمة من طرف الشركة المشبوهة "سيتي باص".


29 أبريل 2019

الاتحاد الوطني لطلبة المغرب                            الحي الجامعي الأول إناث-سايس

الطالبات بمعية مناضلاتهن في تظاهرة انطلقت من المركب الجامعي ظهر المهراز صوب الحي الجامعي الأول إناث-سايس، تنديدا بغياب الحافلات في ظل استمرار غياب أي أجرأة عملية للوعود المقدمة من طرف الشركة المشبوهة "سيتي باص".













المعتقلين السياسيين للنهج الديمقراطي القاعدي على خلفية مؤامرة 24أبريل// كلمة بمناسبة تنظيم النهج الديمقراطي القاعدي لأيام الشهيد و المعتقل النسخة الخامسة بموقع ظهر المهراز فاس


المعتقلين السياسيين للنهج الديمقراطي القاعدي على خلفية مؤامرة 24أبريل

بن عز بلقاسم سجن تازة 10سنوات
عبد الوهاب الرماضي سجن مكناس 10 سنوات
مصطفى شعول سجن تاونات 10سنوات
عبد الله شعول سجن تاونات 10 سنوات
ياسين المسيح سجن القنيطرة 15 سنة
هشام بولفت سجن تاونات 15 سنة

كلمة بمناسبة تنظيم النهج الديمقراطي القاعدي لأيام الشهيد و المعتقل النسخة الخامسة بموقع ظهر المهراز فاس


الرفيقات، الرفاق، الجماهير، الحضور المناضل
نستهل هذه الكلمة بالتعبير عن مدى اعتزازنا الكبير بما تقدمونه، أنتم رفاقنا و رفيقاتنا في النهج الديمقراطي القاعدي، في مختلف مواقع تواجدكم، سيرا على درب شهدائكم و معتقليكم السياسيين الأوفياء قولا وفعلا، لانتمائهم السياسي، و على إسهامكم المتواصل في إطار قضيتنا على المكانة المنفردة التي تحتلها في جدوى اهتمامكم، و من خلالها نتوجه بالتحية لعائلاتنا المناضلة التي أبانت عن صمود بطولي و استعداد كبير للمزيد من النضال من اجل فرض إطلاق سراح أبنائها، كما نود أن نحيي عائلة رفيقنا الغالي الشهيد مصطفى مزياني، خاصة والده، لما أبان من دفاع مستميت عن قضية ابنه و تحصين تضحياته من كل أشكال الاسترزاق و تشبثه برفاق فلذة كبده، مناضلو مناضلات النهج الديمقراطي القاعدي و المعتقلين السياسيين، و عبره نحيي كافة عائلات الشهداء، و على رأسهم شهداء النهج الديمقراطي القاعدي، كما لا تفوتنا الفرصة لتحية عائلات المعتقلين السياسيين خاصة عائلات المعتقلين السياسيين لانتفاضة الريف و نشد على أيديها بعد المجزرة الأخيرة المرتكبة في حق أبنائها و هي التحية الموصولة إلى كافة الحضور المناضل.
الرفاق، الرفيقات، الجماهير، الحضور المناضل
يؤكد النهج الديمقراطي القاعدي مرة أخرى من خلال هذه المحطة المؤطرة بشعار يعكس النظرة السليمة تجاه متطلبات الصراع الطبقي العام، بما يعرفه من تطورات و سياقات مفصلية تتطلب استيعابها بالشكل المطلوب، لما تكشفه من فرز جلي لا هراء فيه يضع النظام اللاوطني اللاديمقراطي اللاشعبي بمختلف أجهزته و أدواته السياسية و الأيديولوجية من طرف، و في طرف نقيض تقع الجماهير الشعبية بطبقاتها الكادحة و فئاتها المعدومة، في مواجهة أوضاعها المتردية على مسلسل من الاستغلال و الاضطهاد الطبقيين، وهي الأوضاع التي تدفع الجماهير اليوم إلى خيار المقاومة كسبيل وحيد و أوحد نحو خلاصها النهائي في سبيل الغد الأفضل و المجتمع المنشود، هو الخيار الذي تأكد بعد ما قطع الشعب المغربي أشواطا متقدمة في نفس، الاتجاه خاصة بعد التحولات المهمة إبان انتفاضة 20 فبراير 2011 كمنعطف أبانت من خلالها الجماهير عن تشبثها و عزمها السير قدما في مسيرتها، رغم مجابهتها بالحديد والنار، و تأهب القوى الرجعية و كل المتربصين الذين انقضوا على التضحيات المقدمة و اغتصابها ومحاولتها المستمرة إلى اليوم في إجهاض حلم الشعب بكامله في مقابل سعي القوى الإصلاحية اليائسة إلى تسقيف مطالب الحركة و أي تخوين جماهيري كنتيجة لضيق أفقها و عجزها عن مسايرة إيقاعه.
الرفيقات، الرفاق، الجماهير و الحضور المناضل
إن الشروط الاقتصادية و الاجتماعية التي أنتجت و تنتج واقع الانتفاض و الانفجارات الاجتماعية بالرغم من بعض الخفوت و الركود النسبي، لا تزال قائمة بأشكال أكثر حدة، تزيد من تعميق معاناة و بؤس الجماهير، كنتيجة لنظام متعفن سياساته لا شعبية التي تستهدف تخريب كل أوجه الحياة المادية للمغاربة و تصدير خيراته و وضعها رهن إشارة الرأسمال العالمي و تدمير مختلف القطاعات الاجتماعية عبر فتح المجال أمام هذه الأخيرة للمزيد من امتصاص دماء المعدمين الصحة التعليم التشغيل الخدمات الاستثمار بمصادر الثروة البحرية... هذا و إن كانت قضية التعليم تستحوذ على نصيب أوفر من مسلسل التخريب على مختلف الأصعدة و تمرير ما تبقى من مجانيته إلى القطاع الخاص بالتزامن مع ترك الأسر المغربية المكتوية أصلا بنيران الغلاء وضرب القدرة الشرائية أمام مصيرها مع مافيات الرأسمال، مع تفكيك المدرسة و التعليم العمومي و تقديم محتوى تعليمي يكرس الاستلاب و الإخضاع و جعله أداة إيديولوجية جبارة لخدمة مصالح طبقية صرفة، عبر مناهج تروج ثقافة رجعية تفتقد لأي مضمون علمي، قادر على بناء الإنسان و يمكن الأفراد من اكتساب معرفة علمية نقدية، بأوضاعه و حياته اليومية، يقيم من خلالها ويدعم مشروع إنساني يتوافق مع طموحه و يختلف مع ما هو سائد، ولعل ما يدور اليوم و ما يشرع النظام على تنزيله في إطار ما يسمى "الرؤية الإستراتيجية 2015/2030" و تثبيت ذلك و ترسيمه عبر قانون الإطار، يعد قطعا نهائيا مع ديمقراطية و مجانية التعليم، و ما اختزال النقاش الدائر حول هاته الرؤية في لغات التدريس و ما شابه ذلك، سواء حجب حقيقة الجريمة المرتكبة في حق أبناء الشعب المغربي في التعليم.
الرفاق، الرفيقات، الجماهير الحضور المناضل
لقد دعا القاعديين في أكثر من مناسبة إلى ضرورة تطوير الفعل النضالي و تجذيره في أوساط الجماهير بالشكل الذي يكون قادرا على رفع كل التحديات المطروحة و قد بادروا إلى ذلك عمليا خلال محطات مشهودة، بغية دفع عجلة الصراع إلى الأمام، كخيار تواجدهم أمام نيران كل مخططات الاستهداف و التآمر و توجت في أبشع مظهر لها في مؤامرة 24 ابريل 2014 كمخطط أريد من خلاله اجتثاث القاعديين، و التي نعيش اليوم بالمناسبة مرور خمس سنوات عن تنفيذه على إيقاع من الصمود المتواصل و المقاومة المستميتة بتفاصيل من الألم و المعاناة، و المعنويات المرتفعة صراحة بفعل الدعم القوي و اللامشروط لرفاقنا و رفيقاتنا النضالي و السياسي و المعنوي بفعل جهودهم المتواصلة على تجاوز وقع الضربة الموجعة و الوقوف إلى جانب عائلاتنا، إلى مساهمة و دعم رفاقنا ممن عانوا معنا تجربة الاعتقال و شاركونا نفس الزنزانة فيما يخص قضيتنا...، ولم يكن ذلك نابع من منطق الزعماتية أو مجرد الكلام، و إنما هو إحساس بالمسؤولية تجاه قضايا الشعب المغربي وما تعرفه من ضرب ممنهج ومخطط له، إلى جانب القمع المسلط على رقاب المناضلين و على الحركة الجماهيرية ككل، و هذا ما ينبغي على الجميع إدراكه كون الارتكان إلى الوراء والوقوف موقف المتفرجين والانصراف هو تصفية الحسابات الضيقة و المزايدات الفارغة، و تغييب أسلوب التخوين و التجريم و تبرير العجز بتعليقه على الآخر، على حساب النضج و المحاسبة على أرضية الأعمال و الممارسة الميدانية، ليس من شأنه سوى تشجيع النظام على المزيد من التدمير و الاعتقال و القمع، فحتى عدد المعتقلين السياسيين المتزايد و سنوات السجن الموزعة عليهم، تجعل لغة الأرقام هي الأخرى تتحدث عن مدى التخلف الحاصل من مسايرة إيقاع الصراع و غياب الآليات الناجعة و المبادرات الحقيقية التي يمكنها تدليل صعوبات الفعل و يجعلها على الأقل تقلص فارق الاحتلال المهول في موازين القوى، و إن كان و الحق يقال، التاريخ يسجل للقاعديين الريادة في هدا الباب بإبداعهم لآليات و وسائل ترمي إلى تنظيم الفعل حتى يكون باستطاعته مواجهة الإكراهات الممكنة.
هكذا تصبح هذه الآليات تكتسي طابع الملحاحية لمجاراة التضحيات المقدمة التي و إن كانت تظهر عزم الجماهير مواصلة مسار تحررها، إلا أنها و لعوامل متداخلة لا تبلغ مداها و نهايتها الفاصلة، و هذا مراده ليس فقط جبروت النظام و تآمره على مصالح الشعب المغربي، فعلاوة على ذلك لا ينبغي إنكار الغياب الغير المبرر لتأثير المناضلين بالمستوى الذي يمكنه إعطاء و ترسيخ أبعادا تحررية لنضال الجماهير الشعبية، بفعل كذلك أدوات المقاومة الشعبية، و محدودية المبادرات المسجلة في خلق وجود و امتداد لها في أوساط الجماهير، و تخلفها عن التطورات الحاصلة في الشارع.
الرفاق، الرفيقات، الجماهير الحضور المناضل
إن الدعوة إلى الصمود و المقاومة، أصبح على الأرجح معطى مشتركا حتى عند أولئك الذين لا يهمهم سوى خدمة مصالح ضيقة، و أناس اغلب الظن لا وجود لهم في ارض الواقع، وتصبح هذه الدعوات مجرد كلام أجوف إذ لم يقترن اقترانا وثيقا باقتحام جبهات الصراع الملتهبة التي لم تعد تخفى على احد، بأرضيات واضحة للاشتغال و مشاريع تصورات سياسية تحمل الجواب على هموم الشعب و تعكس طموحه في الإنعتاق، يتم بناءا عليها تحديد معالم و طرق النضال وفق أهداف محددة بعيدا عن الممارسة العشوائية و المندفعة التي يخفت بريقها مع مرور الأيام و تسارع الأحداث، تتحقق عبرها إمكانية تجاوز الهوة السحيقة ما بين الحاملين حقيقة لمشروع التغيير الجذري و ما بين أصحاب هذا المشروع و كل من له مصلحة اجتثاث جذور الاستعمار و التخلف.
هكذا لم تعد قضايا الشعب المغربي تحتمل التأجيل و عليه يصبح إلزاما على الجميع الإعلان عن اصطفافات حقيقية بعيدا عن العناوين البارزة و البيانات المدونة التي لا يتجاوز صداها المحيط الذي دونت فيه، و أمامها اليوم القضايا الحارقة، قضية الاعتقال بما تحظى من مكانة و طابع خاصين، يستوجب على كل الغيورين و شرفاء هذا الوطن الجريح و ضعها ضمن أولوية أولوياتهم، ببرامج و مبادرات فعالة تستهدف التشهير بأرضيات اعتقالهم على نطاق واسع، والنضال من اجل فرض إطلاق سراحهم، على كل الواجهات إلى جانب الوقوف إلى جانب عائلاتهم المفجوعة و تأطير و تنظيم خطواتهم الميدانية، لئلا تترك عرضة لأي شكل من أشكال الاسترزاق.

.

29 أبريل 2019// أوطم// الحي الجامعي الأول إناث-سايس// استمرارا منهن في الأشكال النضالية ورفضا لتماطل الشركة المشبوهة "سيتي باص" في تنزيل الوعود المكتوبة بتوفير الخطوط الجامعية المباشرة والزيادة في عدد الحافلات الخط 31 بالخصوص، الطالبات إلى جانب مناضلاتهن يقاطعن الحافلة 31 لعدم توفير الكافي منها للطالبات ، وتوفير حافلة وحيدة لأزيد من 2000 طالبة.


29 أبريل 2019

الاتحاد الوطني لطلبة المغرب                                  الحي الجامعي الأول إناث-سايس

استمرارا منهن في الأشكال النضالية ورفضا لتماطل الشركة المشبوهة "سيتي باص" في تنزيل الوعود المكتوبة بتوفير الخطوط الجامعية المباشرة والزيادة في عدد الحافلات الخط 31 بالخصوص، الطالبات إلى جانب مناضلاتهن يقاطعن الحافلة 31 لعدم توفير الكافي منها للطالبات ، وتوفير حافلة وحيدة لأزيد من 2000 طالبة.