31 ماي 2018
ﻣﻌﺘﻘﻠﻲ ﺍﻟﻨﻬﺞ ﺍﻟﺪﻳﻤﻘﺮﺍﻃﻲ ﺍﻟﻘﺎﻋﺪﻱ
ﺑﻴﺎﻥ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﺮﺃﻱ ﺍﻟﻌﺎﻡ
ﻣﻨﺬ ﻣﺎ
ﻳﻘﺎﺭﺏ ﺍﻟﺸﻬﺮ ﻭ ﺍﻟﻨﺼﻒ، ﺗﺨﻮﺽ ﻛﻮﻛﺒﺔ ﻣﻦ ﺧﻴﺮﺓ ﺭﻓﺎﻗﻨﺎ ﻣﻨﺎﺿﻠﻲ ﺍﻟﻨﻬﺞ ﺍﻟﺪﻳﻤﻘﺮﺍﻃﻲ ﺍﻟﻘﺎﻋﺪﻱ
ﻣﻠﺤﻤﺔ ﺑﻄﻮﻟﻴﺔ ﺗﻌﺘﻤﺪ ﻟﻐﺔ ﺍﻷﻣﻌﺎء ﺍﻟﻔﺎﺭﻏﺔ، ﻛﺄﺳﻠﻮﺏ ﻧﻀﺎﻟﻲ ﻭﻓﺪﺍﺋﻲ ﺃﺻﻴﻞ، ﻗﻮﺍﻣﻪ ﻧﻜﺮﺍﻥ
ﺍﻟﺬﺍﺕ ﻭ ﺍﺳﺘﺮﺧﺎﺹ ﺍﻟﺤﻴﺎﺓ ﺍﻟﻔﺮﺩﻳﺔ، ﺧﺪﻣﺔ ﻟﻠﺤﻴﺎﺓ ﺍﻟﺠﻤﺎﻋﻴﺔ ﺗﻌﺒﻴﺮﺍ ﻣﻦ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﺠﻴﻞ ﺍﻟﻤﻨﺎﺿﻞ
ﻋﻦ ﺍﺳﺘﻌﺪﺍﺩﻩ ﺍﻟﺪﺍﺋﻢ ﻟﻠﺘﻀﺤﻴﺔ ﻏﻴﺮ ﺍﻟﻤﺸﺮﻭﻃﺔ ﻣﻦ ﺃﺟﻞ ﺍﻧﺘﺼﺎﺭ ﺍﻟﻘﻀﻴﺔ ﺍﻟﻌﺎﺩﻟﺔ ﺇﺧﻼﺻﺎ
ﻟﻘﻀﺎﻳﺎ ﺷﻌﺒﻨﺎ ﺍﻟﺤﻘﺔ. ﻣﻠﺤﻤﺔ ﻧﻀﺎﻟﻴﺔ ﻧﻮﻋﻴﺔ ﻓﻲ ﻣﺴﺎﺭ ﺍﻟﻤﻌﺎﺭﻙ ﺍﻟﻤﺘﻮﺍﺻﻠﺔ ﻟﻠﺤﺮﻛﺔ ﺍﻟﻄﻼﺑﻴﺔ
ﺑﺠﻤﺎﻫﻴﺮﻫﺎ ﺍﻟﺼﺎﻣﺪﺓ ﻭ ﺍﻟﻤﻜﺎﻓﺤﺔ ﻷﺟﻞ ﺇﺣﻘﺎﻕ ﻣﻄﺎﻟﺒﻬﺎ ﻓﻲ ﺍﻟﺴﻜﻦ ﻭ ﺍﻟﺘﻐﺬﻳﺔ ﻭ ﺍﻟﻨﻘﻞ ﻭ ﺍﻟﻤﻨﺢ
ﻭ ﺭﻓﻊ ﺍﻟﻌﺴﻜﺮﺓ ﻭ ﻛﺎﻓﺔ ﺃﺷﻜﺎﻝ ﺍﻟﻘﻤﻊ ﺑﻤﺎ ﻓﻴﻬﺎ ﺍﻻﻋﺘﻘﺎﻝ ﻭ ﺍﻻﺧﺘﻄﺎﻑ ﻭ ﺍﻟﻤﺘﺎﺑﻌﺎﺕ ﻭ ﺍﻟﺤﻈﺮ
ﻭ ﺍﻟﻄﺮﺩ ﻭ ﺍﻻﻗﺼﺎء... ﻣﻄﺎﻟﺐ ﺗﻌﻨﻲ ﺟﻤﻴﻊ ﺍﻟﻄﻠﺒﺔ ﻭ ﺍﻟﻄﺎﻟﺒﺎﺕ ﻣﻦ ﺃﺑﻨﺎء ﺍﻟﺸﻌﺐ ﺍﻟﻜﺎﺩﺡ، ﻭ
ﻛﺬﺍ ﺿﺪﺍ ﻋﻠﻰ ﻣﺨﻄﻂ ﺗﺼﻔﻴﺔ ﻭ ﺗﺪﻣﻴﺮ ﺍﻟﺠﺎﻣﻌﺔ ﻭ ﺧﻮﺻﺼﺘﻬﺎ ﻭ ﻓﺘﺢ ﺃﺑﻮﺍﺑﻬﺎ لشركات ﺍﻻﺳﺘﺜﻤﺎﺭ الرأسمالي
ﺍﻟﻤﺘﻮﺣﺸﺔ. ﺇﻧﻬﺎ ﻣﻌﺮﻛﺔ ﺑﻤﻀﻤﻮﻥ ﺗﺎﺭﻳﺨﻲ ﻣﻄﺎﻟﺒﺔ ﺑﺤﻖ ﺍﻟﺘﻌﻠﻴﻢ ﺍﻟﻤﺠﺎﻧﻲ ﻟﻜﺎﻓﺔ ﺃﺑﻨﺎء
ﺍﻟﺠﻤﺎﻫﻴﺮ ﺍﻟﺸﻌﺒﻴﺔ، ﻭ ﺗﺄﺗﻲ ﺍﻧﺴﺠﺎﻣﺎ ﻣﻊ ﺍﻟﻨﻬﻮﺽ ﺍﻟﻤﺘﻘﺪﻡ ﻟﻠﺤﺮﻛﺔ ﺍﻟﺠﻤﺎﻫﻴﺮﻳﺔ ﻣﻦ ﺧﻼﻝ
ﺍﻻﻧﺘﻔﺎﺿﺎﺕ ﺍﻟﺸﻌﺒﻴﺔ ﺍﻟﻤﺸﻬﻮﺩﺓ ﻭ ﺃﺷﻜﺎﻝ ﺍﻟﻤﻘﺎﻭﻣﺔ ﻭ ﺍﻻﺣﺘﺠﺎﺝ ﺍﻟﻨﻮﻋﻴﺔ ﺍﻟﻤﺸﺘﻌﻠﺔ ﻋﺒﺮ ﻣﺠﻤﻮﻉ
ﺍﻟﻘﻄﺎﻋﺎﺕ ﻭ ﺍﻟﺤﻘﻮﻝ ﺍﻻﺟﺘﻤﺎﻋﻴﺔ ﺑﺪءﺍ ﺑﺎﻟﺘﻌﻠﻴﻢ ﻭ ﺍﻟﺼﺤﺔ ﻭ ﺍﻟﺸﻐﻞ ﻣﺮﻭﺭﺍ ﺑﺎﻟﺴﺠﻮﻥ ﺍﻟﻤﻜﺘﻈﺔ
ﻭﺻﻮﻻ ﺇﻟﻰ ﻏﻼء ﺍﻟﻤﻌﻴﺸﺔ ﻭ ﺍﻷﺳﻌﺎﺭ ﻭ ﺿﺮﺏ ﺍﻟﻘﺪﺭﺓ ﺍﻟﺸﺮﺍﺋﻴﺔ ﻭ ﺗﺠﻮﻳﻊ ﺍﻟﺠﻤﺎﻫﻴﺮ ﺍﻟﺸﻌﺒﻴﺔ
ﺑﻤﺨﺘﻠﻒ ﺭﺑﻮﻉ ﻭﻃﻨﻨﺎ ﺍﻟﺠﺮﻳﺢ. ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻨﻬﻮﺽ ﺍﻟﺠﻤﺎﻫﻴﺮﻱ ﺍﻟﻮﺍﺳﻊ ﻳﻐﺬﻳﻪ ﻭﺍﻗﻊ ﺍﻟﺘﻔﻘﻴﺮ ﻭ ﺍﻟﺘﻬﻤﻴﺶ
ﻭ ﺗﻔﺎﻗﻢ ﺍﻟﺒﻄﺎﻟﺔ ﻭ ﺍﺳﺘﺸﺮﺍء ﺍﻟﻔﺴﺎﺩ ﻭ ﺍﻟﻨﻬﺐ ﻭ ﺍﻟﺴﺮﻗﺔ ﻣﻦ ﺧﻴﺮﺍﺕ ﻭ ﺛﺮﻭﺍﺕ ﺑﻼﺩﻧﺎ ﻣﻦ ﻃﺮﻑ
ﺍﻟﻨﻈﺎﻡ ﺍﻟﺮﺟﻌﻲ ﻭ ﻣﺎﻓﻴﺎﺕ ﺍﻟﺮﺃﺳﻤﺎﻝ ﺍﻟﻠﺼﻮﺻﻴﺔ ﺍﻟﻤﺘﻮﻏﻠﺔ ﻓﻲ ﻣﺴﺎﻃﻴﻞ ﺍﻟﺤﻴﺎﺓ ﺍﻻﻗﺘﺼﺎﺩﻳﺔ ﻭ
ﺍﻻﺟﺘﻤﺎﻋﻴﺔ، ﻫﺬﻩ ﺍﻟﺴﻴﺎﺳﺎﺕ ﺍﻟﻄﺒﻘﻴﺔ اللاﺷﻌﺒﻴﺔ ﺣﻜﻤﺖ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺠﻤﺎﻫﻴﺮ ﺑﺎﻟﻌﻴﺶ ﻓﻲ ﺃﻭﺿﺎﻉ
ﺣﻴﺎﺗﻴﺔ ﺑﺪﺍﺋﻴﺔ ﺩﺍﺧﻞ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻮﻃﻦ ﺍﻟﺠﺮﻳﺢ. ﺇﺫ ﻟﻢ ﻳﺒﻘﻰ ﺃﻣﺎﻡ ﺍﻟﺸﻌﺐ ﺍﻟﻤﻐﺮﺑﻲ ﻣﻦ ﺧﻴﺎﺭ ﺃﻣﺎﻣﻪ
ﻏﻴﺮ ﺍﻻﻧﺘﻔﺎﺽ ﺛﻢ ﺍﻻﻧﺘﻔﺎﺽ ﻣﻬﻤﺎ ﻛﺎﻧﺖ ﺍﻟﻀﺮﻳﺒﺔ ﻏﺎﻟﻴﺔ ﻭ ﺍﻟﺜﻤﻦ ﻣﻜﻠﻒ، ﻭ ﻫﻮ ﺍﻷﻣﺮ ﺍﻟﺬﻱ ﺳﺎﻫﻢ
ﻓﻲ ﺗﻔﺠﻴﺮ ﻣﻌﺮﻛﺔ ﺍﻟﺤﺮﻛﺔ ﺍﻟﻄﻼﺑﻴﺔ ﻭ ﺍﻟﺘﻲ ﺗﺄﺗﻲ ﻣﻌﺮﻛﺔ ﺍﻻﺿﺮﺍﺏ ﺍﻟﻤﻔﺘﻮﺡ ﻋﻦ ﺍﻟﻄﻌﺎﻡ ﻛﺘﺘﻮﻳﺞ
ﻟﻬﺎ، ﺑﻌﺪﻣﺎ ﻭﺻﻞ ﻫﺠﻮﻡ ﺍﻟﻨﻈﺎﻡ ﺍﻟﺮﺟﻌﻲ ﺣﺪ ﺍﺳﺘﻬﺪﺍﻑ ﺍﻷﺳﺲ ﺍﻟﻤﺎﺩﻳﺔ ﻟﺘﻮﺍﺟﺪ ﺃﺑﻨﺎء ﺍﻟﺸﻌﺐ ﻓﻲ
ﺍﻟﺠﺎﻣﻌﺔ.
ﺇﻧﻨﺎ ﺭﻓﺎﻕ
ﺍﻟﻨﻬﺞ ﺍﻟﺪﻳﻤﻘﺮﺍﻃﻲ ﺍﻟﻘﺎﻋﺪﻱ ﺍﻟﻘﺎﺑﻌﻴﻦ ﺑﺎﻟﺴﺠﻮﻥ ﺍﻟﺮﺟﻌﻴﺔ ﺑﻜﻞ ﻣﻦ ( ﺗﺎﺯﺓ، ﺗﺎﻭﻧﺎﺕ
ﻓﺎﺱ،
ﻣﻜﻨﺎﺱ ﻭ ﺍﻟﺮﺍﺷﺪﻳﺔ)، ﻧﺆﻛﺪ ﻣﺠﺪﺩﺍ ﺗﺒﻨﻴﻨﺎ ﺍﻟﻤﻄﻠﻖ ﻟﻤﻌﺮﻛﺔ ﺍﻟﺠﻤﺎﻫﻴﺮ ﺍﻟﻄﻼﺑﻴﺔ ﺩﺍﺧﻞ ﺇﻃﺎﺭﻫﺎ
ﺍﻟﻌﺘﻴﺪ ﺍﻻﺗﺤﺎﺩ ﺍﻟﻮﻃﻨﻲ ﻟﻄﻠﺒﺔ ﺍﻟﻤﻐﺮﺏ، ﺃﺭﺿﻴﺔ ﻭ ﻣﻄﺎﻟﺒﺎ، ﻭ ﻧﺤﻴﻲ ﺻﻤﻮﺩ ﺭﻓﺎﻗﻨﺎ ﺍﻟﺴﺘﺔ ﺍﻟﻤﻀﺮﺑﻴﻦ
ﻋﻦ ﺍﻟﻄﻌﺎﻡ ﺗﺠﺴﻴﺪﺍ ﻣﻨﻬﻢ ﻷﺳﻤﻰ ﻣﻌﺎﻧﻲ ﺍﻟﺼﻤﻮﺩ ﻭ ﺍﻟﻤﻘﺎﻭﻣﺔ، ﻭ ﻛﺬﺍ ﺻﻤﻮﺩ ﻛﺎﻓﺔ ﺍﻟﺮﻓﺎﻕ ﻭ
ﺍﻟﺮﻓﻴﻘﺎﺕ ﻭ ﺍﻟﺠﻤﺎﻫﻴﺮ ﺍﻟﻄﻼﺑﻴﺔ ﺍﻟﺘﻲ ﺟﺴﺪﺕ ﻭ ﺑﺸﻜﻞ ﻧﻀﺎﻟﻲ ﻣﺘﻘﺪﻡ ﻣﻘﺎﻃﻌﺔ ﺷﺎﻣﻠﺔ
ﻟﻼﻣﺘﺤﺎﻧﺎﺕ
ﺑﺄﺭﺑﻊ ﻛﻠﻴﺎﺕ ﺑﻜﻞ ﻣﻦ ﻣﻮﻗﻌﻲ ﺳﺎﻳﺲ ﻭ ﻇﻬﺮ ﺍﻟﻤﻬﺮﺍﺯ، ﻭ ﻧﺤﻴﻲ ﺃﻳﻀﺎ ﻛﺎﻓﺔ ﻣﻨﺎﺿﻠﻲ ﻭ ﻣﻨﺎﺿﻼﺕ
ﺍﻟﺸﻌﺐ اﻟﻤﻐﺮﺑﻲ ﺍﻟﺬﻳﻦ ﻳﻘﺪﻣﻮﻥ ﺩﻋﻤﻬﻢ ﺍﻟﻤﺒﺪﺋﻲ ﻭ اللاﻣﺸﺮﻭﻁ ﻟﻤﻌﺮﻛﺔ ﺍﻟﺤﺮﻛﺔ ﺍﻟﻄﻼﺑﻴﺔ، ﻭ
ﻳﻨﺎﺿﻠﻮﻥ ﻷﺟﻞ ﺇﻧﺠﺎﺡ ﻣﻠﺤﻤﺔ ﺍﻻﺿﺮﺍﺏ ﺍﻟﻤﻔﺘﻮﺡ ﻋﻦ ﺍﻟﻄﻌﺎﻡ ﻭ ﺇﻧﻘﺎﺫ ﺣﻴﺎﺓ ﺍﻟﺮﻓﺎﻕ ﺍﻟﺴﺘﺔ
ﺍﻟﺬﻳﻦ ﻳﺪﻗﻮﻥ ﺃﺑﻮﺍﺏ ﺍﻻﺳﺘﺸﻬﺎﺩ.
ﻭ ﻋﻠﻴﻪ ﻓﺈﻧﻨﺎ ﻧﺴﺠﻞ ﺗﻌﺎﻃﻲ ﺍﻟﻨﻈﺎﻡ ﺍﻟﻤﻨﺴﺠﻢ ﻭ ﻃﺒﻴﻌﺘﻪ
ﺍﻟﺪﻣﻮﻳﺔ، ﺇﺫ ﻳﻨﻬﺞ ﺳﻴﺎﺳﺔ الآذان ﺍﻟﺼﻤﺎء ﻭ ﺍﻟﻬﺠﻮﻡ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻤﻌﺮﻛﺔ ﻣﻦ ﺧﻼﻝ ﺑﻴﺎﻧﺎﺕ ﻣﺸﺒﻮﻫﺔ صاغتها
ﺃﻳﺎﺩﻱ ﻇﻼﻣﻴﺔ ﻭ ﺑﻮﻟﻴﺴﻴﺔ ﻗﺬﺭﺓ، ﺗﺪﻳﻦ ﺍﻟﻤﻌﺮﻛﺔ ﻭ ﺗﺼﻒ ﻣﻄﺎﻟﺒﻬﺎ ﺑﺎﻟﺘﻌﺠﻴﺰﻳﺔ.
ﻭ ﻓﻲ
ﺍﻷﺧﻴﺮ ﻧﻌﻠﻦ ﻟﻠﺮﺃﻱ ﺍﻟﻌﺎﻡ ﻣﺎﻳﻠﻲ:
·
ﺗﺤﻴﺎﺗﻨﺎ
ﺍﻟﻌﺎﻟﻴﺔ ﻟﺮﻓﺎﻗﻨﺎ ﺍﻟﻤﻀﺮﺑﻴﻦ ﻋﻦ ﺍﻟﻄﻌﺎﻡ ﻭ ﻟﻜﺎﻓﺔ ﺍﻟﺮﻓﺎﻕ ﻭ ﺍﻟﺮﻓﻴﻘﺎﺕ ﻭ ﺍﻟﺠﻤﺎﻫﻴﺮ ﺍﻟﻄﻼﺑﻴﺔ
ﻭ ﻟﺠﻤﻴﻊ ﻣﻨﺎﺿﻠﻲ ﻭ ﻣﻨﺎﺿﻼﺕ ﺍﻟﺸﻌﺐ ﺍﻟﻤﻐﺮﺑﻲ ﺍﻟﺪﺍﻋﻤﻴﻦ ﻟﻠﻤﻌﺮﻛﺔ.
·
ﺇﺩﺍﻧﺘﻨﺎ
ﺍﻟﺸﺪﻳﺪﺓ ﻟﺘﻌﺎﻃﻲ ﺍﻟﻨﻈﺎﻡ ﺍﻟﻘﻤﻌﻲ، ﻭ ﻟﻜﻞ
ﺃﺷﻜﺎﻝ ﺍﻟﺤﺼﺎﺭ ﻭ ﺍﻟﻬﺠﻮﻡ ﻋﻠﻰ ﻣﻌﺮﻛﺔ ﺍﻟﺮﻓﺎﻕ ﻭ ﺍﻟﺠﻤﺎﻫﻴﺮ ﺍﻟﻄﻼﺑﻴﺔ ﺍﻟﻤﻨﺎﺿﻠﺔ.
·
ﺩﻋﻮﺗﻨﺎ
ﺇﻟﻰ ﺍﻟﻤﺰﻳﺪ ﻣﻦ ﺍﻟﺼﻤﻮﺩ و ﺇﻟﻰ ﺍﻟﺘﺤﺮﻙ ﺍﻟﻌﺎﺟﻞ ﻹﻧﻘﺎﺫ ﺣﻴﺎﺓ ﺍﻟﺮﻓﺎﻕ ﺍﻟﻤﻀﺮﺑﻴﻦ ﻋﻦ ﺍﻟﻄﻌﺎﻡ ﻭ
ﺍﻻﺳﺘﺠﺎﺑﺔ ﺍﻟﻔﻮﺭﻳﺔ ﻟﻜﺎﻓﺔ ﺍﻟﻤﻄﺎﻟﺐ ﺍﻟﻌﺎﺩﻟﺔ ﻭ ﺍﻟﻤﺸﺮﻭﻋﺔ.
ﻻ ﺑﺪﻳﻞ ﻻ ﺑﺪﻳﻞ... ﻋﻦ ﻣﺠﺎﻧﻴﺔ ﺍﻟﺘﻌﻠﻴﻢ
ﺍﻟﺤﺮﻳﺔ ﻟﻜﺎﻓﺔ ﺍﻟﻤﻌﺘﻘﻠﻴﻦ ﺍﻟﺴﻴﺎﺳﻴﻴﻦ
0 التعليقات:
إرسال تعليق