تنزيل الاعتصام المرفوق بالمبيت الليلي المفتوح الذي سينطلق هذا اليوم من داخل "إدارة" الحي الجامعي
أوطم//ظهر المهراز//18 أبريل 2018
صور الإصابات التي تعرض لها الطلبة أثناء الهجوم الغادر للقوى الشوفينية
أوطم//كلية متعددة التخصصات بتازة//17 أبريل 2018
الثلاثاء، 31 ديسمبر 2019
الاثنين، 30 ديسمبر 2019
28 دجنبر 2019// في الذكرى ال 11 لاستشهاد عبد الرزاق الكاديري شهيد القضية الفلسطينية
28 دجنبر 2019
في الذكرى ال 11 لاستشهاد عبد الرزاق الكاديري شهيد القضية الفلسطينية
عبد الرزاق الكادري من مواليد 28 يوليوز 1987 "بأحد عبد الله غيات"، نواحي مراكش التحق بجامعة القاضي عياض مراكش كلية الحقوق شعبة القانون الخاص موسم 2007/2008. استشهد على إثر التدخل القمعي في حق التظاهرة التضامنية مع الشعب الفلسطيني -التظاهرة -التي خرجت فيها الجماهير الطلابية والشعبية يوم الأحد 27 دجنبر 2008، تنديدا بجرائم الكيان الصهيوني في حق الشعب الفلسطيني البطل فما كان من النظام القائم انسجاما وطبيعته الدموية إلا التدخل القمعي في حق التظاهرة لتدخل الجماهير الطلابية في سلسلة من المواجهات الدموية ليومين على التوالي 28/27 دجنبر 2008، حيث خلف التدخل القمعي العديد من الاعتقالات والإصابات الخطيرة كان من بينها عبد الرزاق الكاديري الذي أصيب على إثرها بنزيف داخلي على مستوى الرأس وتم نقله إلى مستشفى ابن طفيل حيث أعلن فيه ميلاده الجديد شهيدا صباح يوم الاثنين 28 دجنبر 2008 وينضاف بذلك إلى شهداء القضية الفلسطينية (كرينة، زبيدة خليفة ،عادل الأجراوي...)وتمتزج مرة أخرى دماء الشعبين المغربي والفلسطيني .
وفي خطوة من النظام القائم والتي باءت بالفشل حاول التستر وإخفاء جثة الشهيد لولا علم عائلته المسبق بتواجد ابنها بغرفة العناية المركزة (bloc urgence) بالمستشفى وإصرارها الحصول على جثة إبنها الكاديري.
قضية فلسطين.. قضية وطنية
وتحرير فلسطين .. حرب التحرير الشعبية
فلسطين ليست بيدنا.. ولكنها ليست بعيدة عنا.. إنها مسافة ثورة
الأحد، 29 ديسمبر 2019
29 دجنبر 2019// أوطم// لجنة المعتقل// بــــلاغ إعتقال
29
دجنبر 2019
الاتحاد الوطني لطلبة المغرب لجنة المعتقل
بــــلاغ إعتقال
في سياق عام، طابعه الخاص، إحتدام التناقضات الطبقية بين الرأسمال والعمل
المأجور، وباعتبارها أعلى مراحل الرأسمالية، فإن الإمبريالية تعمل جاهدة على خلق أشكال
جديدة لتمديد عمر فنائها المحتوم وذلك بالمزيد من نهب ثروات وخيرات الشعوب، مقابل
إنتفاض وصمود بطولي من طرف الجماهير الشعبية التي تواجه بكل بسالة وشجاعة ضدا على
الاستغلال والاضطهاد الطبقيين.
وباعتباره الخادم المطيع والمنفذ لكل إملاءات دواليب الإمبريالية، فإن
النظام القائم بالمغرب كنظام لاوطني لاديمقراطي لاشعبي، لم يتوانى يوما في الحفاظ على تبعيته وعلاقته المشيمية مع الامبرياليات العالمية، وإستعمال كافة أشكال القمع
للنيل من المد الجماهيري العارم الذي تعرفه مجمل مناطق هذا الوطن الجريح ولجوءه
إلى شن حملة اعتقالات واسعة في صفوف الجماهير الشعبية.
وباعتبار الحركة الطلابية جزء من الحركة الجماهيرية فهي بدورها لم تسلم من
حملة الاعتقالات الهمجية الأخيرة والتي استهدفت خيرة مناضلي الاتحاد الوطني لطلبة
المغرب بقيادته السياسية والعملية النهج الديمقراطي القاعدي، كاستمرار في اللغة
القمعية المحببة للنظام القائم أمام تفاقم التناقضات الطبقية الدائرة رحاها من
داخل المجتمع المغربي.
في ذات السياق تم اختطاف ثمانية طلبة يناضلون تحت لواء الاتحاد الوطني
لطلبة المغرب والتوجه المكافح الماركسي - اللينيني النهج الديمقراطي القاعدي بطريقة
تعيد للأذهان المداهمات والإختطافات التي كان يتعرض لها مناضلوا الحملم في
سبعينيات القرن الماضي بغرض النيل من قناعات المناضلين وكسر شوكتهم النضالية
وثنيهم عن مواصلة درب النضال إلى جانب المقهورين.
هذا الإختطاف تم في مدينة مكناس زوال يوم الخميس 26 دجنبر 2019 بتنسيق
وتداخل في الأدوار بين مختلف أشكال قوى القمع (السرية والعلنية) وتسويق صور مغلوطة
للرأي العام من خلال نشر مجموعة من الصور المفبركة للعب على حساسية الضمير الشعبي
وقطع حملات التضامن والتعاطف، هذا من جهة ومن جهة ثانية استمرار النظام القائم في
التبجح بالانجازات "الأمنية" / القمعية، إضافة إلى توظيف الأقلام
المأجورة والجرائد الصفراء وقنوات الصرف الصحي للمزيد من تشويه صورة وسمعة
المناضلين وشرفاء وطننا الجريح، في خضم هذه "الضوضاء" المشبوهة التي
تناولتها منابر النظام القائم تم إستنطاق الرفاق تحت وابل من التعذيب الجسدي
والنفسي داخل مخافر قوى القمع بمكناس بغرض إرغامهم التوقيع على محاضر مطبوخة
والاعتراف بتهم ملفقة، وذلك كاستمرارية لمسلسل تجريم الفعل النضالي من داخل
الساحات الجامعية وتتمة للإجرام الممارس من طرف القوى الشوفينية في حق المناضلين
والجماهير الطلابية قصد جر الحركة الطلابية بموقع مكناس إلى مستنقع المهادنة
والتطبيع مع النظام القائم وحلفائه الموضوعيين، وهو ما تأكد ليلة الجمعة 27 دجنبر
2019، حيث أقدمت تجليات الحظر العملي على أوطم في شخص القوى الشوفينية بشن هجوم
غادر على الجماهير الطلابية بالحي الجامعي مستعملة كافة أنواع الأسلحة وسط أنظار قوى
القمع المرابطة للحرم الجامعي، كان ذلك بالموازاة مع استمرار الاستنطاق والتعذيب
لمدة 72 ساعة في حق الرفاق المعتقلين السياسيين الثمانية:
- أنور بقري
- أيوب لعميم
- حفيظ اتازولت
- محمد الحبشي
- عبد الواحد الشرقاوي
- محمد أشملال
- المهدي المستعد
- يونس الحوضي
ليتم تقديمهم أمام أنظار وكيل الكمبرادور صباح هذا اليوم وتحديد يوم غد
الإثنين 30 دجنبر 2019 كأولى جلسات المحاكمات الصورية.
الجمعة، 27 ديسمبر 2019
27 دجنبر 2019// أوطم// لجنة المعتقل// إخبــــار
27
دجنبر 2019
الاتحاد الوطني
لطلبة المغرب لجنة المعتقل
إخبــــار
تم يوم البارحة الخميس 26 دجنبر إختطاف
مجموعة من الرفاق بإحدى الأحياء الشعبية بمدينة مكناس من طرف فرق خاصة لقوى القمع
بمختلف أشكالها السرية والعلنية، وإقتيادهم صوب ولاية القمع بذات المدينة، لتنطلق
أشواط التعذيب بكل أنواعه في مخافر النظام القائم، والجدير بالذكر أن هذا الهجوم
الشرس والمنظم قادته القوى الشوفينية منذ بداية الموسم الجامعي (نسف الأشكال
النضالية، الإعتداءات الجسدية المتواصلة في حق الطلبة والمناضلين، المنع من ولوج
الكلية لإجتياز الإمتحانات...) وبعدما فشلت كل هذه الأساليب أمام صمود المناضلين ودفاعهم
المستميت عن مواقفهم والإطار الصامد أوطم بمضمونه الكفاحي، لجأ النظام القائم إلى
أسلوبه المعهود المتمثل في شن حملة الإعتقالات وتلفيق التهم للمناضلين وتجريمهم، و
ذلك بتوظيف أدرعه الإعلامية من أقلام مأجورة وجرائد صفراء لتحاول تغليط الرأي العام،
وإلى حدود كتابة هذا الإخبار لازال هؤلاء الرفاق بمخافر القمع تحت الإستنطاق والتعذيب.
سنوافيكم بالمستجدات