الاثنين، 6 يناير 2025

 6 يناير 2025

الاتحاد الوطني لطلبة المغرب 

المركب الجامعي سايس 


في اجواء نضالية متميزة بصمود منقطع النظير بتشبث حتى اخر رمق هكذا تجسد الجماهير الطلابية الى جانب رفاقها ورفيقاتها في النهج الديمقراطي القاعدي خطوة الاعتصام والمبيت الليلي المفتوح من داخل المركب الجامعي سايس رغم قساوة المناخ والبرد، ورغم سياسة الاذان الصماء والتسويف التي يتعامل بها النظام القائم مع المعركة النضالية 


المطالب تحقوها. الامتحانات نقاطعوها










 5 يناير 2025

الاتحاد الوطني لطلبة المغرب 

لجنة المعتقل


              إخبار بسلسلة من المحكمات الصورية 


يواصل النظام القائم بطبيعته اللاوطنية اللاديمقراطية اللاشعبية هجومه الشرس على مكتسبات الشعب المغربي، بزجه خيرة المناضلين الشرفاء داخل سـ جونه النتنة، في محاولة يائسة لكبح نضالات الشعب المغربي المطالبة بأبسط حقوقه العادلة والمشروعة، في هذا الإطار سيتم تقديم يوم الاثنين 6 يناير 2025، أربعة من رفاقنا المـ عتقلين السياسيين محسن، يسرى، نجيم، وبلال إلى فصل جديد من المحاكمات الصورية أمام مـ قصلة الاستئناف بتازة. و في سياق ذاته يتابع 13 طالب/ة أمام المـ قصلة الابتدائية، في تواريخ متتالية: يومي الأربعاء 8 يناير و13 يناير، على خلفية أحداث مجـ زرة 4 دجنبر التي استهدفت الجماهير الطلابية ومناضليها في النهج الديمقراطي القاعدي.


إدانة أوطمية محاكمات صورية

الاعـ تقال السياسي قضية طبقية

المعـ تقل والشهيد حـ رب التحرير الشعبية

4 يناير 2025
الإتحاد الوطني لطلبة المغرب
النهج الديمقراطي القاعدي 

                             تهنئة 
تم هذا اليوم من داخل مركز الدكتوراه بظهر مهراز نقاش أطروحتين للنيل شهادة الدكتوراه لكل من الرفيق حمزة اتخيرفة والذي تحصل على ميزة مشرف جدا مع التوصية بالنشر. والرفيق المعتقل السياسي السابق عبد الوهاب الرمادي والذي تحصل على ميزة مشرف جدا، وبهذه المناسبة السعيدة نهنئ كنهج ديمقراطي قاعدي الرفيقين على نجاحهما في مسارهما الأكاديمي والعلمي مع متمنياتنا لهما بالمزيد من النجاحات والعطاءات .
ولا يفوتنا أن نوصل أحر التهاني بإسم الرفاق المعتقلين السياسيين على خلفية مؤامرة 24 أبريل الخسيسة كل من الرفيق ياسين لمسيح والرفيق هشام بولفت الى رفاقهم الذين إجتازوا هذه الملحمة العلمية بنجاح مشرف.











 

الجمعة، 3 يناير 2025

 

3 يناير 2025 

الاتحاد الوطني لطلبة المغرب 

المركبين الجامعيين ظهر المهراز-سايس 


 بلاغ حول تطورات المعركة النضالية بالمركبين الجامعيين ظهر مهراز/ سايس بفاس.  


في سياق عام يتسم بتضاعف حدة الهجوم على مقدرات الشعب المغربي وقطاعاته الحيوية، انصياعا من النظام القائم بطبيعته الثلاثية اللاوطنية اللاديمقراطية اللاشعبية، لتوجيهات/أوامر صندوق النقد الدولي والامـ برياليات العالمية (فرنسا، امريكا...)، حتى تقترضه أو تستثمر بالمغرب بضعة مليارات دولار، مقابل رهن خيرات هذا الوطن واستخلاص تابعاتها -القروض- من جيوب الشعب المغربي، ولعل ما يعرفه قطاع التعليم من هجومات مستمرة تبين مدى عمل النظام القائم من أجل الاجهاز على ما تبقى من مجانيته، عبر مخططاته الطبقية والاجهاز المستمر على مكتسبات الحركة الطلابية، في المقابل دائما ما كانت الحركة الطلابية بقيادتها العملية والسياسية تقف متراسا في وجه الاجهاز على مكتسباتها والمخططات التخريبية التي تستهدفها، حيث عبرت الجماهير الطلابية بكل من موقعي سايس وظهر المهراز -فاس- عن مدى استعدادها الدائم للتضحية في سبيل الدفاع عن مكتسباتها التاريخية وخدمة لتصور تعليم شعبي علمي ديمقراطي وموحد، المرتبط جدلا بالثورة الوطنية الديمقراطية الشعبية ذات الأفق الاشتراكي.

في ذات السياق ربما تريثنا بعض الشيء لكتابة هذا البلاغ من أجل فهم مجريات الأمور بشكل واضح، وإعطاء صورة واضحة للرأي العام الطلابي والوطني حول معركتنا النضالية منذ بدايتها وصولا إلى اللحظة، حيث تخوض الجماهير الطلابية الى جانب رفاقها في النهج الديمقراطي القاعدي بكل مواقع تواجده، معارك نضالية بطولية (تازة، سايس، ظهر مهراز) إسوة بمختلف مواقع الفعل النضالي وطنيا، على أرضية مطالبها العادلة والمشروعة، والتي يقابلها النظام القائم بسياسة الاذان الصماء تارة وبالقمع الاهوج تارة اخرى، ولعل ما ارتكب في حق الجماهير الطلابية ورفاقها بتازة لمثال ساطع عن مدى وحشـ ية هذا النظام (16 معتقل سياسي، أربعة منهم في السجن والباقون متابعون في حالة سراح)، وفي علاقة مع المعركة النضالية التي تخوضهما الجماهير الطلابية بكل من موقعي سايس وظهر المهراز وجب أن نوضح بعض النقاط الاساسية لكل متتبعي معركتنا النضالية وللرأي العام الطلابي والوطني:

أولا: أنه في موسم 2018/2019 بعد عدة معارك نضالية في الموسم الذي سبقه (إضراب عن الطعام دام 40 يوما، مقاطعة شاملة للامتحانات...) تم فرض حوار مع من يدعي تحمل المسؤولية، وقد تضمنت مخرجاته التي نشرناها سابقا هنا كما نشرتها "رئاسة الجامعة" على صفحتها الرسمية، حيث تم التأكيد على بناء حي جامعي للطالبات بالقرب من المركب الجامعي ظهر مهراز (منطقة ويسلان) بطاقة استعابية 1600 سرير، توفير خطوط النقل المباشر بين الاحياء السكنية للطلبة والمركبات الجامعية مع تجويد خدماته، بناء مكتبات من داخل الحي الجامعي، توفير سيارة إسعاف من داخل الحي الجامعي، فيما ظلت نقطة تخفيض اثمنة الانخراط للنقل الحضري عالقة، بينما كانت نقطة الاطعام غير مطروحة في ظل استفادة كل الطلبة من التغذية والتزام إدارة الحي الجامعي آنذاك بتجويد خدمات المرفق، الشيء الذي سيتم الاخلال به هذه السنة بشكل واضح جدا، وقد حضر هذا الحوار ووقع على مخرجاته الأطراف التالية:

+وسيط الجامعة.

+أستاذين منتخبين عن مجلس رئاسة الجامعة.

+مدير الحي الجامعي ظهر مهراز.

+ممثل اللجنة الجهوية للمجلس الوطني لحقوق الانسان. 

+ممثل عن شركة العمران (باعتبارها الشركة التي كلفت ببناء الحي الجامعي).

+ممثلين عن شركة النقل "سيتي باص".

+نائبة رئيس جماعة فاس المكلف بالنقل.

+لجنة الحوار للإتحاد الوطني لطلبة المغرب التي ضمت تسع طلبة ومناضلين.

ثانيا: الجماهير الطلابية تفاجئت بعد هذا الموسم (2018 2019) بأن هذه الوعود ظلت حبرا على ورق، حيث ستتوقف الاشغال في بناء الحي الجامعي ب "وسلان" خلال جائحة كورونا، وشركة النقل وجماعة فاس تراجعا عن تنزيل الخطوط المباشرة، حيث سيستغل النظام القائم جائحة كورونا سياسيا ليجهز على مكتسبات الحركة الطلابية بفاس، بحيث سيعمل كل موسم على تسقيف عدد الطلبة المستفدين من المطعم الجامعي، والتراجع عن كل الوعود المقدمة سلفا، والاجهاز على منح الطلبة (عدد كبير من طلبة الفصل السادس لم يتوصلوا بالشطر الاخير من منحهم الجامعية وسيظهر فيما ان هناك من كان يختلس الاموال من منح الطلبة) وما يثير الغرابة أكثر هو أنه بعدما كان مبرمجا بناء حي جامعي لطالبات ظهر مهراز بوسلان قرب المركب الجامعي، سيتحول بناؤه بقدرة قادر الى خلف المركب الاستشفائي chu الذي يبعد عن ظهر مهراز بكيلومترات بل واصبح ايضا غير مخصص لطالبات المركب، أما الغريب اكثر واكثر هو ان بداية الاشغال فيه انطلقت بشكل متعتم عليه، لنتفاجأ بعدما تقدمت الاشغال فيه، أن هذا الحي هو الذي كان سيكون بويسلان، الشيء الذي يبين أن غاية نقله الى هناك لم تكن بريئة، بالنسبة للنقل فإن الشركة المشبوهة سيتي باص كانت ولا زالت تتفنن في معاناتنا وتسمسر بها، ولما لا تفعل ذلك ما دام لها من يحميها ولو بقمع الطلبة واعتقالهم، على عكس الطلبة الذين ليس لهم غير اشكالهم النضالية ليدافعوا بها عن حقوقهم، مقابل تغول هذه الشركة على مدينة فاس بساكنتها وطلباها، ولعل التقييم الأخير للبنية التحية للمدينة ومواصلاتها بشكل أدق تبين بالملموس حجم أزمة النقل من داخل مدينة فاس.

+ثالثا: بعد هذه المعطيات لم يستكن الطلبة حيث خاضت الجماهير الطلابية الى جانب رفاقها/تها مجموعة من الخطوات النضالية طيلة المواسم التي تلت هذا الحوار، على مدى أربع سنوات، مطالبة بحقوقها العادلة والمشروعة، غير أننا لم نجد أمامنا سوى الابواب الموصدة والقـ مع ولم يكلف أحد نفسه عناء تقديم الاجابة للطلبة، ففي الموسم الماضي تنقل العشرات من الطلبة الى مدينة الرباط وبالضبط امام "المكتب الوطني للاعمال الجامعية والاجتماعية والثقافية"، فكانت الاجابة هي تطويق مبنى المكتب بالقمع بدل النزول لعند الطلبة وحل اشكالاتهم، الى جانب خطوات عدة خيضت طيلة الموسم (تظاهرات، اعتصامات، مبيتات ليلية...) عددها العشرات أو المئات طيلة أربع سنوات، ولكن لم يحرك احد من من يدعون تحمل المسؤولية ساكنا، وكأن الطلبة لا وجود لهم، أو ربما أصواتهم لا تصلهم داخل مكاتبهم المكيفة والعازلة للصوت.

رابعا: وصولا لهذا الموسم الجامعي، منذ بداية السنة سنلمس هجوم شرس على مكتسبانا التاريخية، كان على رأسها المطعم الجامعي، حيث ستعمل ادارة الحي الجامعي بمديرها بشكل حثيث وممنهج على تقليص عدد الطلبة المستفدين من المطعم الجامعي (عدم توزيع بطائق المطعم على الطلبة الذين تقدموا بطلباتهم رغم جاهزية البطائق التي يحتفظ بها المدير ربما ليلعب بها العاب الورق في مكتبه وتكون تسليته هي الأمعاء الفارغة للطلبة المحرومين) الى جانب تغاضي أطراف حوار سنة 2019 عن مخرجاته التي لازلنا ننتظر تنزيلها، وعلى ضوء هذا ستعقد الجماهير الطلابية بكل من سايس وظهر المهراز نقاشات تفاعلية خلصت من خلالها الى مجموعة من الخطوات النضالية (وقفة امام رئاسة الجامعة، وامام جماعة فاس، ومسيرة صوب ولاية جهة فاس مكناس، تظاهرات، مقاطعات متفرق للدروس، مقاطعات للمطعم الجامعي، وقفات بالمناطق، مبيتات انذارية) غير ان الاجابة كانت هي كالعادة لا احد يحرك ساكنا او يحس بحجم معاناة الطلبة، الشيء الذي سيدفع الطلبة الى التصعيد أكثر عبر نقاش موسع من داخل المركب الجامعي ظهر مهراز ونقاش تفاعلي ذو طابع تقريري بسايس، تم فرز فيه خطوات نضالية اخرى، منها: مبيت ليلي مفتوح من داخل كلية الآداب سايس، مقاطعة المطعم الجامعي ظهر مهراز لمدة أسبوع مع المبيت داخله وامكانية استئنافه، مقاطعة شاملة للدراسة ليوم، وقفة امام البرلمان، ومقاطعة الامتحانات في حال عدم الاستجابة.

غير أن تحركات الجهات المعنية كانت محدودة ولم تتواصل مع الطلبة رسميا إلا انطلاقا من يوم الاربعاء 25 دجنبر حيث تم تسليمها الملفات المطلبية رغم تسليمها سابقا لادارات الكليات، وايضا يوم 2 يناير حيث تم عقد حوار رسمي حضره عمداء الكليات الخمس، ونائب رئيس الجامعة في غياب تام لمن يقدم الاجابة عن مطالب الطلبة خاصة مدير الحي الجامعي ظهر مهراز ومن يقدم حلول عن التقل، وفي هذا الحوار الذي لم يأتي بجديد للطلبة -الذي ظل مغزاه مبهما وغير مفهوم- تقدمت لجنة الحوار بمجموعة من المقترحات العاجلة لحل اشكالات الطلبة بحيث لم يتم لا قبولها ولا رفضها بداعي ايصالها للجهات المعنية وعدم الاختصاص، ليظل السؤال قائما ما سبب طلب الحوار رغم الدراية بأنه لا حلول جديدة للطلبة؟ 

إن هذا التأخر في التجاوب مع مطالبنا (أربع سنوات من الانتظار)، وعدم تقديم اجابات ترقى لمستوى تطلعات الطلبة في حوار رسمي هذه السنة، تبين بالملموس مدى رفض النظام القائم لتقديم حلول على الأزمة التي يعيش على ايقاعها الطلبة بفاس ومدى التهميش الذي يعانون على إيقاعه، أو أنه تعنت خدمتا لمصالح جهات معينة حتى تستفيد على ظهر نضالات الطلبة ومعانتها وأزماتها، ربما هي لسواد عيون الشركة المشبوهة "سيتي باص" مدللة النظام القائم بفاس حتى تطيل عمرها بهذه المدينة المنكوبة التي ننتظر فيها اليوم الموعود الذي نراها فيها في بنية تحتية ومواصلات تليق بساكنتها وطلبتها وتاريخها، أو قد تكون لسواد عيون الوزير الجديد، الذي ربما يختبر مدى قدرته على حل الازمات لا بتقديم الاجابات وإنما بنهج سياسة فرض أمر الواقع، أو ربما هناك من يرغب في استعراض عضلاته على الطلبة، وبين هذا وذاك، يظل هناك قاسم مشترك بينهم هو أن النظام القائم بطبيعته القمعية لا يجيد سوى لغة التسويف والتماطل والقمع، فهل يصعب تقديم إجابات عن مطالب الطلبة ؟ وهل هناك من يعمل بشكل ممنهج على عدم تقديم الاجابة على ملفنا؟ فالواضح الآن أن الاجابة على السؤال الأول هي لا يصعب ذلك، أما الاجابة عن السؤال الثاني فهي "نعم" ومعطيات الواقع تؤكد ذلك يوم بعد يوم، حيث هناك من يعمل على عدم تقديم اجابات لا من منطلق أنها غير ممكنة وإنما حتى وإن كانت ممكنة وجب جعلها مستحيلة!، والايام قد تظهر حقيقة الكل وأهدافهم.

وانطلاقا مما سبق فإن الجماهير الطلابية الى جانب رفاقها/تها لن تستكن حول ما يحاك ضدها وما يسلب منها يوم بعد يوم، وإنما ستستمر في معركتها النضالية كما سطرتها الى حين تحقيق كافة المطالب العادلة والمشروعة، كما أنها ستعمل على فرز خطوات نضالية أكثر تصعيدا في مستقبل الايام في ظل التمطيط والتماطل، الذي يتم التعاطي به مع ملفنا ومطالبنا.

ومنه نعل للرأي العام المحلي والوطني:

+مشروعية مطالبنا وخطواتنا النضالية

+تشبثنا بمطالبنا العادلة والمشروعة.

+إدانتا لسياسة التمطيط والتماطل الذي يتم التعاطي بها مع مطالبنا.

+إدانتنا لتراجع الجهات التي وقعت على وعود 2019 ولم تفي بها.

+ تأكيدنا على استمرارنا في معركتنا النضالية ومقاطعة الامتحانات في حال عدم الاستجابة والتصعيد أكثر حتى تحقيق مطالبنا.

+دعوتنا لكل الإطارات المناضلة وعموم مناضلي الشعب المغربي لدعم ومساندة معركتنا النضالية.

 

3 يناير 2025
الإتحاد الوطني لطلبة المغرب 
الحي الجامعي سايس 3 
جانب من الشكل النضالي والتظاهرة الذين خاضتهما طالبات الحي الجامعي سايس 3 بمعية مناضلتهن في النهج الديمقراطي القاعدي إستمرارا في المعركة النضالية و تفاعلا مع مخرجات الحوار "الشكلي" الذي طلبته "رئاسة الجامعة"، وعبرن من خلال هاذا الشكل النضالي عن تشبتهن بمطالبهن العادلة والمشروعة وعزمهن على مقاطعة الإمتحانات إلى حين تحقيق كافة المطالب.

هاذا صوت الطلبة المطالب تجي دبا.








3 يناير 2025
الإتحاد الوطني لطلبة المغرب 
الحي الجامعي - تازة
جانب من الشكل النضالي التنديدي بمختلف ما يطال الطلبة و الطالبات من ممارسات البلطجة المسخرة من طرف شركة النقل "فوغال" في تواطئ مع أجهزة القمع من أجل ترهيب الطلبة و ثنيهم على أبسط حقوقهم ، الحق في النقل و مختلف أشكال الابتزاز و الإهانة التي يتعرضون لها حيث شهد تفاعلا كبيرا من لندن الطلبة و استعدادهم لخوض أشكال نضالية تصعيدية للدفاع على كل المكتسبات التي حصنوها بتضحيات جسام 
ممارسات مشبوهة طلبة كيرفضوها 
لا سلام لا استسلام 
المعركة إلى الأمام














 

2 يناير 2025
الاتحاد الوطني لطلبة المغرب 
المركبين الجامعيين ظهر المهراز-سايس 
جانب من الشكل النضالي الذي جسدته الجماهير الطلابية الى جانب رفاقها امام مركز الدكتوراه والمعتصم من داخل كلية العلوم تزامنا مع عقد حوار مع "ممثلي رئاسة الجامعة"، حيث لم يتم تقديم أدنى إجابات حول الإشكالات الرئيسية للطلبة المتعلقة بالسكن والنقل والمطعم الجامعي ظهر مهراز الحالي والمنح الجامعية بعد حوار ماراطوني، وعليه فالطلبة مستمرين في معركتهم النضالية الى حين تحقيق كافة المطالب العادلة والمشروعة.
بالنضال والصمود المكاسب ستعود